Sunday, November 13, 2011

History shall have no mercy for Al Assad and his puppet Lebanese Mercinaries

Elias Bejjani
The end of the criminal Syrian Al Assad regime is looming and it is only a matter of time before it is toppled by the Syrian people.

Meanwhile all those Syrian and Iranian Lebanese puppets, mercenaries, merchants of fake libration, obstruction and resistance including Hezbollah, Aoun, Mikati, Suleiman and all the other cheap and mean subservient evil creatures will experience the same end as their master Al Assad and dictatorship regime.

History shall have no mercy for them and their ultimate rest will be in its dust bin with disgrace and shame.

No matter what Lebanon will be liberated and its peace loving people by God's will shall again enjoy independence, Freedom, and sovereignty.

With Profit Isaiah (33-01) we loudly remind the oppressors with their definite end: " Our enemies are doomed! They have robbed and betrayed, although no one has robbed them or betrayed them. But their time to rob and betray will end, and they themselves will become victims of robbery and treachery".


لبنان دولة مارقة وفاشلة وحكامه أوباش ومرتزقة
الياس بجاني/14 ت2"/11/مؤسف ومحزن أن يصل حال وطننا الأم لبنان إلى هذا الدرك الميليشياوي والفوضوي والمأساوي والخطير على كل الصعد وعلى مختلف المستويات حيث أصبح بحكمه وحكامه ومسؤوليه وسياسييه ورجال دينه ومؤسساته غريباً عن أهله ولم يعد يشبههم بشيء ولا عاد على صورتهم ومثالهم بعدما تفشى سرطان حزب الله الإيراني القاتل والفيرس البعثي الفتاك في مؤسساته الحكومية والمدنية ونخر عظامها وحولها إلى هياكل لا حياة ولا روح فيها. مؤسف ومعيب ومخجل أن يصوت لبنان الحكم ضد ثورة الشعب السوري في الجامعة العربية ويقف إلى جانب الطاغية الأسد ويناصر المجرمين وفرق الشبيحة. مؤسف أن بتبجح كل من ميشال سليمان والميقاتي والساقط ميشال عون وباقي ربع المعالف والتبن والمال النظيف والحلال بتأييدهم لنظام لا يعرف غير لغة القنل والدم ولم يجلب للبنان غير المآسي والمصائب منذ العام 1975. من هنا نعلنها مدوية ونقول إن لبنان الوطن هو رهينة مخطوفة ودولة مارقة ومحتلة من دولتي محور الشر والإرهاب سوريا وإيران والمنظمات الإرهابية التابعة لهما مباشرة مثل حزب الله وغيره من أدوات القتل والفجور والمكر والجحود. إلا أن زمن المحل هذا أشرف على نهايته وكذلك نهاية أهل الظلم والفجور وهز الأصابع وأصحاب الحناجر المؤجرة في سوريا ولبنان، ومع النبي اشعيا (33-01)نردد: "ويل لك ايها المخرب وانت لم تخرب، وايها الناهب ولم ينهبوك. حين تنتهي من التخريب تخرب، وحين تفرغ من النهب ينهبونك".

No comments: